قال أحد جيران ممدوح حجازي، صاحب الفيدوهات الجنسية بالسنطة، الذي اشتهر بـ«عنتيل السنطة» إن السيدة م.ط زوجة عنتيل السنطة كانت ترد على الأهالي في القرية الذين يهاجمون زوجها قائلة "زوجي رجل ولا يعيبه أي شيء ولم يجبر أي سيدة من اللاتي ظهرن في الفيديو على ممارسة الجنس معه، وأنهن كان يذهبن إليه في الشركة بإرادتهن، وعلى كل رجل أن يحكم ويلم زوجته قبل مهاجمة زوجها".
وأضاف الجار "حجازي كان يقوم بتغسيل الموتى في القرية وتكفينهم ودفنهم وكان يعتلي المنابر في القرية بصفة دائمة ولم نكن ندرِ أنه يخفي تلك المصيبة التي حدثت وأنه معروف عنه وعن شقيقه وعن والده انتمائهم للسلفيين وأنهم جميعا متشددون".
بينما قال جار آخر "ممدوح حجازي كان من العناصر القوية في حزب النور وكان يشارك في كافة القوافل التي ينظمها الحزب في القرية أو في مدينة وكان دائم الظهور فى كافة فعاليات السلفيين"، مشيرا إلى أن هناك 3 حالات طلاق وقعت بسبب تلك الفيدوهات، لافتا إلى أن الأهالي ينتظرون أن يجدوا حجازى حتى يفتكوا به.
وأشار إلى أن ما يراه غريبا في الواقعة هو أن نجل حجازي كان يوزع الفيديوهات على شباب القرية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق